سبقته عينه يوم حنين للجنة فأتبعها الأخرى يوم اليرموك..
أبو سفيان بن حرب
رأس قريش وقائدهم يوم أحد والخندق.. صهر رسول الله صلى الله عليه وسلم..
أسلم قبيل فتح مكة وحسن إسلامه..
فقئت عينه يوم حنين و هو ينافح عن رسول الله لتأتيه البشرى بالجنة..
تأتي اليرموك ليفقد عينه الأخرى و هو يصول و يجول و يقاتل..
يختلط نداه "يا نصر الله اقترب" مع صليل السيوف حتى أتى نصر الله توفي بالمدينة و له نحو التسعين
ويظل التاريخ يحكي للخلف حكاية الأسلاف عن عظماء مدرسة النبوة.. لتبقى أمة هذا النبي العظيم ولادة للعظماء