يقع القمر في حجرها.. فتتزوج برسول الله ﷺ
صفية بنت حيي رضي الله عنها
أبوها سيد من سادات اليهود وأكثرهم عداء..
تزوجها ابن أبي حقيق و لم يكن أقل عداء من والدها..
فتح رسول الله خيبر..
سبيت صفية مع من سبي من النساء..
أراد رسول الله ﷺ الزواج منها بعد أن انقضت عدتها..
خيرها بين اليهودية و العتق أو الإسلام و قبولها به زوجًا فاختارت الحسنيين..
أسلمت صفية و أصبحت أمًا للمؤمنين..
رأت قبل زواجها برسول الله ﷺ كأن قمرًا وقع في حجرها ليكون زواجها برسول الله ﷺ تأويل رؤياها من قبل قد جعلها ربي حقًا..
وسيظل التاريخ يحكي للخلف حكاية الأسلاف عن عظماء مدرسة النبوة.. لتبقى أمة هذا النبي العظيم ولادة للعظماء